شباب بني هاشم ال البيت
هل تريد التفاعل مع هذه المساهمة؟ كل ما عليك هو إنشاء حساب جديد ببضع خطوات أو تسجيل الدخول للمتابعة.

شباب بني هاشم ال البيت

ننشر سماحه الاسلام علي المله الحنفيه الجليله والشريعه المحمديه الطاهره بعيدا كل البعد عن التعصب والمذهبيات ننشر ارث ال بيت النبوه وصحابه نبينا الاكرم بالهدي الرشيد
 
الرئيسيةالبوابةأحدث الصورالتسجيلدخول

 

 مقال عن (( الاديان والبشريه ))

اذهب الى الأسفل 
كاتب الموضوعرسالة
Admin
Admin
Admin


المساهمات : 112
تاريخ التسجيل : 27/09/2015
العمر : 38
الموقع : جمهورية مصر العربية

مقال عن (( الاديان والبشريه )) Empty
مُساهمةموضوع: مقال عن (( الاديان والبشريه ))   مقال عن (( الاديان والبشريه )) Emptyالإثنين سبتمبر 28, 2015 9:50 pm

بسم الله ملك الملوك

مقال عن (( الاديان والبشريه ))
بقلم العبد الفقير نجم الدين البصيلي

بسم الله والصلاة والسلام علي سيدنا وامامنا ومعلمنا محمد ابن عبد الله صلوات ربي وتسليماته عليك يا سيدي يا ابا القاسم يار رسول الله
اما بعد

نعيش في هذا الزمن الحالي في عصر يسمي بعصر التكنولوجيا والعولمه السانحه
وهذا العصر عصر مليء بالزخم الفكري فنجد من ضمن هذا الزخم هو صراع الاديان الذي لازال قائما حتي يومنا هذا بقوه ولكن نجد عقولا تتحدث وافكارا تتصارع لاثبات البقاء للاقوي
اتذكر قول المعلم واحكم اهل الارض محمد سيدي ومعلمي وامامنا حين قال صلى الله عليه وسلم: افترقت اليهود على إحدى وسبعين فرقة كلها في النار إلا واحدة ، وافترقت النصارى على اثنتين وسبعين فرقة كلها في النار إلا واحدة ، وستفترق هذه الأمة على ثلاث وسبعين فرقة كلها في النار إلا واحدة ، وفي رواية قالوا : يا رسول الله من الفرقة الناجية ؟ قال : من كان على مثل ما أنا عليه اليوم وأصحابي .

وغير اليهود والنصاري والمسلمين الذين فرقوا دينهم الي فرق وشعب ونمارق كما قال ربنا جل وعلا
اعوذ بالله من الشيطان الرجيم
بسم الله الرحمن الرحيم ﴿إِنَّ الَّذِينَ فَرَّقُوا دِينَهُمْ وَكَانُوا شِيَعًا لَسْتَ مِنْهُمْ فِي شَيْءٍ ۚ إِنَّمَا أَمْرُهُمْ إِلَى اللَّهِ ثُمَّ يُنَبِّئُهُمْ بِمَا كَانُوا يَفْعَلُونَ﴾
صدق الله العظيم

غير ما نجد وخصوصا ما يحزن قلبي في الاسلام
فنجد من يدعي انه علي حق وكل فرقه تدعي انها الاحق وانها المتبعه للكتاب والسنه فيكثر حزن قلبي لما الناس فيه من كذب علي انفسهم وتركهم لتعاليم المعلم الاول وقائد البشريه الي النور محمد بن عبد الله صلي الله عليه وسلم فيخرج علينا من يقول انه شيعي والاخر صوفي والاخر سلفي والاخر اخواني والاخر ............والاخر الي ما لا عدد من فرق قد قال الله ورسوله فيهم امره من 1400 عام كما وضحت بالحديث والايه ولكن تظل البشر كما هي تتشبث بمفاهيمها ومعتقداتها التي لا تريد ان تتخلي عنها في سبيل الغايه الكبري وهي عباده الله الواحد واتباع ما انزل علي الرسول كما امرنا واطيعوا الله والرسول وايضا ما اتاكم به الرسول فخذوه وما نهاكم عنه فانتهوا

اسمحوا لي ان انتقل بكم الي منظومه الاديان حولنا فقد تكلمت بنبذه بسيطه عن الاختلافات المذهبيه والمنهجيه للاسلام

ولكن دعوني اريكم كم الديانات الاخري لكي نحمد الله علي نعمه الاسلام ونكتفي به نهجا طيبا مباركا ونترك ما دونه من تشتت وفرق مزعومه لمصالح وكونيات اجتماعيه لافكار مزعومه مستقبليه لن ولم تتحقق طالما جميعنا في واد مختلف وندعي التمسك بالرايه الواحده

انظروا وامعنوا النظر هل فعلا تحبون الاسلام وتعظمونه بالنظر في هذا البيان التالي سترون عظمه الاسلام وعظمه محمد خير الانام ولعلها رساله تصل لاصحاب العقول وارباب الافكار


الإسلام (الإسلام أحد الديانات السماوية الثلاثة المعروفة بالديانات الإبراهيمية، اليهودية، المسيحية، والإسلام. ويعد الإسلام من أكثر الديانات أتباعا في العالم، والمعنى العام للإسلام هو الانقياد التام للخالق بالتوحيد والإذعان له بالطاعة والبراءة من الشرك وأهله، وهو تسليم كامل من الإنسان لله تعالى في كل شؤون الحياةوان يؤمن بان الله واحد احد فرد صمد. يؤمن المسلمون أن الإسلام هو آخر الديانات السماوية، وأنه ناسخ لما قبله كما ذكر في القرآن ﴿الْيَوْمَ أَكْمَلْتُ لَكُمْ دِينَكُمْ وَأَتْمَمْتُ عَلَيْكُمْ نِعْمَتِي وَرَضِيتُ لَكُمُ الإِسْلامَ دِينًا﴾، كما يؤمن المسلمون بأن محمداً رسول من الله وخاتم الأنبياء والمرسلين، أسس العقيدة الإسلامية الإيمان بوجود إله واحد هو الله، واتباع الحنيفية ملة إبراهيم. ويؤمن المسلمون بالملائكة وبجميع رسل الله السابقين وبالكتب السماوية السابقة وباليوم الآخر والقدر خيره وشره. ويعد القرآن الكريم هو الكتاب المنزل من عند الله على النبي محمد صلى الله عليه وسلم عن طريق جبريل. أركان الإسلام خمسة هي شهادة أن لا إله إلا الله وأن محمداً رسول الله، وإقامة الصلاة، وإيتاء الزكاة، و صوم رمضان وحج البيت لمن استطاع إليه سبيلاً.)

المسيحيه (المسيحية هي إحدى الديانات الإبراهيمية والديانات التوحيدية؛ الجذر اللغوي لكلمة مسيحية تأتي من كلمة مسيح والتي تعني حرفيًا المختار أو المعين،وقد جاءت التسمية نسبة إلى يسوع الذي هو بحسب العقيدة المسيحية المسيح، ابن الله، الله المتجسد، المخلص وغيرها من التسميات الأخرى؛ المسيحية تعتبر أكبر دين معتنق في الأرض ويبلغ عدد أتباعها 2.2 مليار أي حوالي ثلث سكان الكوكب من البشر،كذلك فالمسيحية دين الأغلبية السكانية في 120 بلدًا من أصل 190 بلدًا مستقلاً في العالم.
نشأت المسيحية حوالي العام 27 من جذور مشتركة مع الديانة اليهودية ولا تزال آثار هذه الأصول المشتركة بادية إلى اليوم من خلال تقديس المسيحيين للتوارة والتناخ والتي يطلقون عليها إلى جانب عدد من الأسفار الأخرى اسم العهد القديم الذي يشكل القسم الأول من الكتاب المقدس لدى المسيحيين في حين يعتبر العهد الجديد القسم الثاني منه؛ يعتقد المسيحيون أن النبؤات التي دونها أنبياء العهد القديم قد تحققت في شخص المسيح، وهذا السبب الرئيس لتبجيل التوراة أما العهد الجديد فهو بشكل عام قصة حياة المسيح وتعاليمه، التي تشكل أساس العقائد المسيحية.
تؤمن أغلب الطوائف المسيحية أن يسوع هو المسيح والابن أي الأقنوم الثاني في الثالوث الأقدس، وبالتالي فهو إله كامل. وقد ولد من عذراء بطريقة إعجازية. وخلال حياته الأرضية اجترح العجائب والمعجزات، ثم صلب ومات تكفيرًا عن خطايا البشرية، وقام من الموت في اليوم الثالث وصعد إلى السماء متحدًا مع الله الآب، بيد أنه أرسل الروح القدس ثالث الأقانيم الإلهية، وسيعود في اليوم الأخير لإدانة البشرية ومنح الحياة الأبدية في ملكوت السموات للصالحين والمؤمنين
كان الحوض الشرقي للبحر الأبيض المتوسط الثقل الرئيسي للمسيحية في القرون الأولى وظلت القدس، أنطاكية، الرها، والإسكندرية عواصم الثقافة المسيحية قبل أنتقال النفوذ والتأثير إلى روما والقسطنطينية خلال القرون الوسطى.
عانت المسيحية في البدايات من اضطهاد الإمبراطورية الرومانية لكنها ومنذ القرن الرابع غدت دين الإمبراطورية واكتسبت ثقافة يونانية ورومانية أثرت عميق التأثير فيها؛ وكأي ديانة أخرى ظهرت في المسيحية عدة من الطوائف والكنائس تصنف في ستة عائلات كبيرة: تزامنت الانشقاقات الأولى مع القرن الرابع حين انفصلت الكنائس الأرثوذكسية المشرقية والأرثوذكسية القديمة، تلاها عام 1054 الانشقاق الكبير بين الكاثوليكية والأرثوذكسية الشرقية ثم البروتستانتية خلال القرن السادس عشر فيما عرف باسم عصر الإصلاح.وكما تأثرت، فقد أثرت المسيحية في غيرها من الأديان، ولها بصمة واضحة في الحضارة الحديثة وتاريخ البشرية على مختلف الأصعدة

اليهوديه (اليهوديةأقدم الديانات الإبراهيمية حيث تعود بحسب التقليد اليهودي إلى موسى في مصر أثناء وجود بني إسرائيل العبرانيين فيها ويقدر عدد معتنقيها بين 13.2 إلى 15.4 مليون يهودي رغم أن تعداد اليهود في حد ذاته يعتبر قضية خلافية حول قضية "من هو اليهودي؟". الكتاب المقدس الذي أنزل على موسى في عقيدة اليهود هو التوراة. لكن أحكام وشرائع التوراة تشرحها الشريعة الشفوية وهي الشرح الحاخامي لنصوص التوراة والذي قد سجل لاحقا في التلمود.


ديانات وثنية و آسيوية

هندوسية (الهندوسية (بالهندية: فرناشرمَ) وتعني النظام الاجتماعي (فَرْنَ) الرباعي والروحي (آشْرَمَ)الرباعي. اللغة السنسكريتية (دَيْوَناغَرِي :हिंदू धर्म) تعني لغة الملائكة وهي اللغة التي دونت بها الفيدا وشروحها (بورانات)التي تحمل كل منها اسم الحكيم وعددها 18 بالإضافة إلى مهابهارت ويعني تاريخ الهند الكبرى ورامايان ويعادلان الالياذة عند الاغريق. سلم المولى برهما الفيدز إلى ولده نارد موني الذي سلمها إلى مريده فياس دف الذي دونها منذ 5000 بعد أن كانت مشافهة وهو كبير مراجع الفيدا وبعد أن صنفها إلى اربعة أوكلها إلى مريديه الذين عملوا على نشرها في الأرض. أتباعها يربون على المليار نسمة، منهم 890 مليون نسمة يعيشون في الهند في شبه القارّة الهندية ذات الـ 96% من تعداد الهندوس في العالم.
كلمة "هنْدُو" (بكسر الهاء) هي كلمة فارسية الأصل ولم تستخدم هذه الكلمة لتصف الديانة الهندوسية بل استخدمها الفرس ليشيروا للقوم الذين يسكنون ما وراء نهر السند. وأطلق المصطلح في البداية على تلك المفاهيم الدينية للهندوس وعُرفت تلك المفاهيم بالتالي بالهندوسية - ديانة الهندوس. الهندوسي هو من يؤمن بالفلسفات الواردة في أسفار الـ "فيدا"، وتقول فلسفة الفيدا بالوحدة البائنة أي أن الله وسائر الأحياء من نوع واحد (برهمن) لكنهم آحاد (آتماز). يتجلى الله في ثلاثة وجوه: برهمن اللاشخصي وبرماتما (الذات العليا) وبهجفان (الغني) بينما سائر الأحياء شقوقه. تعلن الفيدز أن لله ثلاثة قدرات: القدرة الباطنية (الروحية) والقدرة الخارجية (المادية) والقدرة البينية (الأحياء). لذلك، الوجود هؤلف من الله المقتدر وقدراته. بالنسبة للهندوس هو عملية ال[[بحث عن الذات الروحية وتبينها عن المادة. كما لا تنادي الهندوسية بالبحث عن الخلاص أو إنقاذ الروح، فالروح سليمة وليست بحاجة لخلاص أو انقاذ، فكل ما يحتاجه الإنسان هو فهم غيرية الجسم المادي وذاته الروحية.


بوذية ((نسبة إلى غاوتاما بودا) هي ديانة غير ألوهية وهي من الديانات الرئيسية في العالم، تم تأسيسها عن طريق التعاليم التي تركها بوذا 'المتيقظ". نشأت البوذية في شمالي الهند وتدريجياً انتشرت في أنحاء أسيا، التيبت فسريلانكا، ثم إلى الصين، منغوليا، كوريا، فاليابان.
تتمحور العقيدة البوذية حول 3 أمور (الجواهر الثلاث): أولها، الإيمان ببوذا كمعلّم مستنير للعقيدة البوذية، ثانيها، الإيمان بـ "دارما"، وهي تعاليم بوذا وتسمّى هذه التعاليم بالحقيقة، ثالثها وآخرها، المجتمع البوذي. تعني كلمة بوذا بلغة بالي الهندية القديمة، "الرجل المتيقّظ" (وتترجم أحيانا بكلمة المستنير). تجدر الإشارة إلى أن اللفظ الأصلي لمؤسس الديانة البوذية (بوذا) هو "بودا"، بالدّال، وليس بالذال.


جاينية(الجاينية تعرف ب"جاين داهارما" وهي ديانة وفلسفة بدأت في حقبة ما قبل التاريخ في جنوب آسيا والآن هم اقلية في الهند الحديثة ولكن اتباع المنهج ينتشرون حول العالم.
جاينية Jainism (تعرف أيضا ب "جاين دارما" (??? ????)) أحد الديانات الدارمية ذات الطابع الفلسفي نشأت في الهند القديمة تبعا لتعاليم ماهافيرا (حوالي القرن السادس قبل الميلاد). أتباع هذه الديانة حاليا يشكلون أقلية في الهند إضافة لتجمعات مهاجرة متزايدة في الولايات المتحدة، غرب أوروبا، أفريقيا، الشرق الأقصى وأمكان أخرى. تحافظ الجاينية على تقاليد الشرمان (?????) القديمة أو ما يدعى : ascetic.
للجاينية تأثيرات عديدة على كامل الثقافة الهندية الدينية والإخلاقية والسياسية لأكثر من ألفيتين. تركز الجاينية على الاستقلالية الروحانية والمساواة egalitarianism لجميع أنواع الحياة مع التأكيد على اللاعنف وضبط الذات Self-control أو ما يسمونه (????, vratae) للوصول إلى مرحلة "كيفال جنان" وأحيانا موكشا moksha أي تحقق الطبيعة الأصلية للروح.
الديانة الجاينية حافظت على تقاليد الشرامان القديمة وقد اثرت الديانة الجينية على الصعيد السياسى والديني والثقافى والاخلاقى لأكثر من الفيتين وهي ديانة تؤكد على الأستقلالية الروحية والمساواة في شتى أنواع الحياة مع التأكيد على نبذ العنف.
ماهافيرا معبد للجاينية اتباع المذهب الجايني ينقسمون إلى اربعة رتب "شرافاكا" أو المستمع والمستمعة والراهب والراهبة. يؤمن اتباع الجينة با "الموكشا" وهي عملية النخلص من دائرة الموت والحياة(إعادة الولادة) عن طريق التحكم بالنفس والزهد وتحرير الروح من الجسم والارتباط الإلهى.


سيخية ( ديانة بدأت في شمالي الهند في القرن السادس عشر بالدعوة لاتباع تعليمات غورو ناناك وخلفائه التسعة من الغورو البشر. لقب غورو يعني بالهندية المعلم. كلمة "سيخية" تأتي من كلمة "سيخ" وهي بدورها تأتي من الجذر السنكسكريتي التي تعني التلميذ وسبب أنتشارها في العالم هو اعتماد الأنجليز عليهم في بعض الحروب وهجرات السيخ خارج بلادهم.
التوحيد:الدعوة إلى التوحيد ونبذ التعددية وعندهم أنه لافرق بين لفظ الجلالة الله وفشنو الأله الحافظ عند الهندوس والأله عندهم لا يتجسد ولايدركه عقل.
وحدة الوجود: فيعتقد أن المخلوقات برزت من مادة الإله ولذلك فغاية المنى عند السيخي أن يتحد بالإله.
الوحدانية: التأكيد على وحدانية الخالق الذي لا يموت.
منع تمثيل الاله في صور.
تحريم اللحوم المذبوحة على الطريقة الدينية حلال أو كوشر مثلا.
اللإبتعاد عن الماديات حتى الدينية منها مثل الحجاب.
تحريم: التدخين والخمر والمخدرات.
الغورو: للمعلم (غورو) درجة دينية تأتي بعد الله.
الإيمان بالنبوة والرسالة: وأن الله يبعث إلى عباده رسلا يهدونهم ويدلونهم إلى طريق الخير والصلاح، وهذا قريب من معتقد المسلمين،(أرجان) المتوفي سنة 1601م، والذي ألغى ألوهية جميع المصلحين حيث أن الله في السيخية لا يتجسد وفي كتاب أدي جرانت نسبت أليه هذه الجملة((كل البشر الذين نعرفهم خطائون، الغورو الحقيقي الذي لا يخطئ, أنه الزاهد الوحيد وبكل جدارة للأله ولكنه ليس أله ولا تجسد للأله لأنه الأله الأعظم لا يتجسد)).
التزوج: من زوجة واحدة فقط.
تحريم الرهبنة: حيث يجب على أتباع الطائفة السعي لطلب الرزق، على خلاف مذهب الهندوس الذي يرغب أتباعه في الرهبنة وترك العمل والسلبية في الحياة.
المحافظة على التزام القواعد الخمس وهي بمثابة الهدي الظاهر لهم، ويرمز لها بال"5 كافات" (وذلك لانها كلها تبدأ بحرف الكاف) وهي
المساواة :وهي المساواة بين الرجل والمراءة في المعاملات والمواريث، والمساواة بين أعراق وألوان العالم وهم لايؤمنون بأن هناك شعب مفضل عن الله دون الأخرىن.


ديانات فلسفية و ديانات أخرى
يافالي (يافالي(بتاملية அய்யாவழி) هو دين وثنية يتركز في جنوب الهند وشمال غربي سريلانكا.
ومعنى يافالي(طريق الأب) و يبلغ عدد معتنقي هذا الدين بين 700.000 و 8000.000 شخص [1] فهم يتبعون طقوسهم وشعائرهم في جنوب الهند جزء من معتقداتهم مثل الهندوس تمامآ لذلك تعتبره الإحصاءت الهندية طائفة أو اتباع للهندوس أو دين مستقل فهم يقدسون الالهة الهندوسية مثل شيفا وكذلك يقدسون اللوتس مثل الهندوسية والبوذية

شنتو ( شنتو أو شنتوية (بـاليابانية: 神道): ديانة ظهرت وتطورت في اليابان. لم تعرف ديانة الشنتو -والتي تركت أثرا بالغا في التفكير الياباني- طريقها إلى الانتشار على غرار الديانات الأخرى. ليس لهذه الديانة تعاليم محددة، الشيء الذي جعلها تنفتح على العادات الدينية الأخرى بدون أن تؤثر هذه في خاصيتها وتأصلها الفريدين. الشنتو والتقاليد التي تلازمها ظلت دائما متواجدة في مظاهر الحياة اليومية اليابانية.يصعب وصف الديانة الشنتوية لأنه وعكس كل الديانات الأخرى، لا يعرف لها مؤسس ولا معتقد تقوم عليه، لا يمكن أن نعرفها إلا عن طريق مجموعة من العادات والممارسات. عبر التاريخ نشأت وتطورت عدة فرق وطوائف تدعي كلها الانتماء إلى عقيدة الشنتو الأولية، ولكن أي من هذه الطوائف لم ينجح في أن يفرض نظرياته وادعاءاته على عكس الديانات التوحيدية الأخرى، لا يوجد في الشنتوية تعريف للمطلق، لا يمكن لأحد أن يدعي الصواب المطلق ولا الخطأ المطلق، الناس في طبيعتهم غير معصومين من الخطأ. تعتبر الشنتوية من هذه الناحية ديانة متفائلة، حيث تفترض أن الإنسان كائن طيب في الأساس، وأن الشر يقع نتيجة تدخل الأرواح الشريرة، وتنحصر أغلب العبادات الشنتوية في إبعاد هذه الأرواح الشريرة عن طريق تنقية النفس، الصلوات وتقديم القرابين للـ"كامي".
ليس لعقيدة التوحيد مكان في الشنتوية، فبسبب تعدد المظاهر التي يمكن أن تتجلى فيها القوى الإلهية، ربط اليابانيون بين كل ظاهرة وآلهة معينة، وأعداد الكامي لا يمكن حصرها، ويكن لأي شخص أن يعين آلهته الخاصة. لا يوجد في الشنتوية حياة بعد الموت، يعتبر جسد الشخص الميت شيئا مدنسا، تنطلق روح الميت، بعد أن تتحرر من جسدها المادي فتندمج مع قوى الطبيعة. يقوم أغلب اليابانيين عند تعرضهم لأمور متعلقة بالموت بتفويض أنفسهم إلى العقيدة البوذية.


طاوية ( الطاوية (بالـصينية: 道教 = Dàojiào) مجموعة مبادئ، تنقسم لفلسفة وعقيدة دينية، مشتقة من المعتقدات الصينية الراسخة القدم. من بين كل المدارس العقلية التي عرفتها بلاد الصين، تعتبر الطاوية الثانية من حيث تأثيرها على المجتمع الصيني بعد الكونفشيوسية.
تعريب الكلمة، الهدي، الطريقة أو الطريق، الذي يسلكه أتباع الديانة، اسمهم المهديون أتباع الهدي، وديانتهم الهداية.يمكن العثور على تعاليم ومبادئ المدرسة الطاوية الفلسفية بيت دفتي اثنين من أهم المصنفات: الأول وهو الـ"داوديجنغ" (道德經)، ألفه "لاوتسو" (老子) في القرن الـ3 ق.م.، المصنف الثاني أو الـ"تشوانغ تسو"، ويضم مجموعة من الأمثال والمواعظ، صنفه "تشوانغ تسو" (莊子) في نفس القترة السابقة تقريبا (القرن الـ3 ق.م.).
حتى يكون الإنسان في حالة تناغم مع الـ"طاو "، وجب عليه أن يمارس الـ"لافعل" (وو واي)، أو على الأقل اجتناب كل الأفعال الناتجة عن الغصب (الإجبار)، الاصطناع أو الغير خاضعة للطبيعية.
عن طريق التناغم التلقائي مع نزوات طبيعته الذاتية الأساسية، وترك كل المعارف العلمية المكتسبة، يتحد الإنسان مع "الطاو" ويستخلص منه قوة غامضة (دي). بفضل هذه القوة يستطيع الإنسان تجاوز كل المستحيلات على ذوي البشر العاديين، على غرار الموت والحياة.
اعتبرت المدرسة الطاوية المبكرة هذه القوى بأنها سحرية، فيما اعتبرها كل من "لاوتسو" (老子) و"تشوانغ تسو" (莊子) قوى ناتجة عن أهلية الشخص (اِسْتِحْقاق)، وعوامل الطبيعية والتلقائية.
انتقد "تشوانغ سو" (莊子) ما كان يذهب إليه كل من "كونفيشيوس" وأتباع مدرسة "موتسه"، من أن الحكمة الإنسانية وحدها يمكن أن تقود إلى استكشاف الـ"طاو"، كان يعتقد أن التمييز (الذاتي، التلقائي) للأفكار التصورية هو المسئول عن انفصال الإنسان عن الـ"طاو".
على الصعيد السياسي، دعا أتباع الطاوية إلى العودة لنمط الحياة الفلاحية البدائي. في كتاب الـ"داوديجنغ" (道德經)، ينطبق مبدأ الـ'لافعل" على الحُكام أيضا على غرار محكومِيهم، فلا يترتب عليهم أي فعل حتى يضمنوا أنهم ورعيتهم يعود كل طرف بالمنفعة على الآخر. إلا أن "لاو-تسه" (老子) كانت له مآخذ على بعض الآراء السطحية لـ"تشانغتسي" (莊子)، كان الأول ينصح الحكام بأن يعملوا حتى تكون بطون الرعية ملآنة فيما تكون عقولهم خاوية، كان يرى أن الجهل يؤدي إلى نزع الرغبة في نفوس الناس.
كان "لاوتسو" (老子) يقارن الأفراد من أبناء الشعب بكلاب القش التي تستعمل في مراسيم الأضاحي، كان يتم مراعاتهم قبل موعد الطقوس، ثم يتم رميهم والتخلص منهم بمجرد انتهاء هذه المراسيم. كان النظام المثالي في رأي "لاو-تسه" (老子) هو النظام الشمولي الذي يقوده ملك-فيلسوف، أما الرعية فيجب أن تكون مسالمة ومطاوعة لأقصى درجة لهذا الحاكم.
ترك هذا الأخير أثرا بالغا في إحدى المدارس الفلسفية ذات التوجهات الشمولية، والتي أنشأها "هان فاي تسي".
على عكس الكونفشيوسية والتي كانت تدعو الفرد إلى الانصياع إلى النظام التقليدي، كانت مبادئ الطاوية تقوم على أنه يجب على الإنسان أن يهمل متطلبات المجتمع المحيط، وأن يبحث فقط على الأشياء التي تمكنه من أن يتناغم مع المبادئ المؤسسِة للكون، أو "طاو" (طريق).
يقول "مينغ-تسي" (من أتباع المدرسة الكونفشيوسية) وهو يصف أتباع لاوتسو، "لن يضحوا ولو بشعرة إذا توجب ذلك لإنقاذ العالم".


كونفوشية (الكونفشيوسية (儒學 Chinese-RuXue(Confucianism).ogg (؟·معلومات)، رو-جيآ: مدرسة المعلم) أو الكونفوشية: هي مجموعة من المعتقدات والمبادئ في الفلسفة الصينية، طُورت عن طريق تعاليم كونفيشيوس (孔夫子) وأتباعه، تتمحور في مجملها حول الأخلاق والآداب، طريقة إدارة الحكم والعلاقات الاجتماعية. أثرت الكونفشيوسية في منهج حياة الصينيين، حددت لهم أنماط الحياة وسُلم القِيم الاجتماعية، كما وفرت المبادئ الأساسية التي قامت عليها النظريات والمؤسسات السياسية في الصين. انطلاقا من الصين، انتشرت هذه المدرسة إلى كوريا، ثم إلى اليابان وفيتنام، أصبحت ركيزة ثابتة في ثقافة شعوب شرق آسيا. عندما تم ادخالها إلى المجتمعات الغربية، جلبت الكونفشيوسية انتباه العديد من الفلاسفة الغربيين.


زرادشتية Sadالمجوسية أو الديانة الزرادشتية نسبة لمؤسسها زرادشت ديانة قديمة، تعتبر أقدم الديانات التوحيدية المعروفة في العالم، تأسست منذ أكثر من 3000 سنة في ما يعرف اليوم بدولة إيران على تعاليم زرادشت, يعتقد معتنقوها بوجود إله واحد ازلي هو اهورامزدا بمعنى "الاله الحكيم" وهو خالق الكون ويمثل الخير ولا يأتي منه الشر ابدا، يعتقد الزرادشتيين ان زرادشت نبي الله إضافة إلى ذلك هناك عدة مساعدين للاله اهورامزدا وعددهم ستة مساعدين، ويعرفون ب أميشا سبنتاس بمعنى "الخالدين المقدسين"، هذه الديانة لم تنقرض بل لا تزال موجودة بأقليات صغيرة.
أسس هذه الديانة زرادشت الذي بشّر بالقوة الشافية للعمل الصالح والقوة الخيرة، النار والشمس هما رمزا المجوسية، ولذلك فإن النار مقدسة لكونها تمثيل عن نور أو حكمة اهورامزدا ويحرص الزرادشتيون على ألا تنطفئ في معابدهم، وهو ما جعل أصحاب الكثير من الديانات الأخرى يفسرونه على أن الزردشتيين يعبدون النار.
الأبستاق هو مختارات من الكتاب المقدس للزرادشتية ولا تزال باقية إلى الآن. كتبت هذه المختارات بلغة الأبستاق، وهي لغة وثيقة الصلة بالفارسية القديمة والسنسكريتية الفيدية. جمع هذا الكتاب بعد وفاة زرداشت بزمن طويل، وتعرض للضياع عدة مرات, ويشمل خمس قصائد قديمة وتتحدث عن مناطق تقع تاريخياً غرب مدينة طهران حالياً بينما الزرادشتية كانت في مناطق العراق وشرق فارس اي شرق مدينة طهران.
اهورامزدا هو الاله الواحد الذي يعبده الزرادشتيون هو إله واحد بيده الخير وهو القادر على كل شيء ولا تخرج من بين يديه اية نجاسة أو عمل سيء, ومن الزرادشتيين جاء الفقهاء الثلاثة الذين قدموا الهدايا للسيد المسيح عند مولده حسب الانجيل.
تقول هالة الناشف عن الزرادشتية في رسالة الماجستير التي قدمتها سنة 1972 التي عنوانها "أديان العرب ومعتقداتهم في طبقات ابن سعد" بان سلمان الفارسي كان مجوسياً قبل تحوله للمسيحية ومن ثم للإسلام.وانهم (أي المجوس) كانوا متواجدين في البحرين قبل الإسلام، تاريخيا عدّ فقهاء مسلمون المجوس أنجاسا والتعامل معهم بمحاذير خاصة

ديانات الميثولوجيا وثنية التنجيم : (ثيليما ) وثنية جديدة ( ويكا )

إلحاد (الإلحاد وصف لأي موقف فكري لا يؤمن بوجود إله واعي للوجود، أو بوجود "كائنات" مطلقة القدرة (الالهة)، والإلحاد بالمعنى الواسع هو عدم التصديق بوجود هذه الكائنات (الالهة) خارج المخيلة البشرية. لأن شرط العلم (بحسب افلاطون) هو أن يكون المعلوم قضية منطقية صحيحة، مثبتة، ويمكن الاعتقاد بها، ولما كان ادعاء وجود إله، بحسب الملحد، غير مثبت (ادعاء كاذب) فإن التصديق بوجود إله ليس علماً وإنما هو نمط من "الايمان" الشخصي الغير قائم على أدلة وما يـُقدم بلا دليل يمكن رفضه بلا دليل. ومن هذا فإن الإلحاد الصرف هو موقف افتراضي بمعنى أنه ليس ادعاءاً وإنما هو جواب على ادعاء بالرفض. ويعرف الإلحاد من وجهة نظر كثير من الأديان بأنه إنكار للأدلة العلمية والعقلية ونحوهما على وجود صانع واعي للكون والحياة ومستحق للعبادة (الله).ليست هناك مدرسة فلسفية واحدة تجمع كل الملحدين، فمن الملحدين من ينطوي تحت لواء المدرسة المادية أو الطبيعية والكثير من الملحدين يميلون باتجاه العلمانية والتشكيك خصوصاً فيما يتصل بعالم ما وراء الطبيعة. ويقول بعض الملحدين بأنه ليس هناك عناد بين الإلحاد ودين البوذية لأن البوذيين أو بعضهم يعتنقون البوذية ولكنهم لا يعتقدون بوجود إله


الكابالا קַבָּלָה (عبرية) هو مذهب في تفسير الكتاب المقدس عندهم.. يقوم على افتراض أن لكل كلمة ولكل حرف فيه له معنى خفيا.. ونشأ المذهب في القرن السابع واستمر حتى الثامن عشر الميلادي.. وهو محاولة ترمى إلى إدخال روح مستحدثة في اليهودية.. ولكن لقي أنصاره اضطهادا شديدا وكانوا يقولون أن مصدر كل شيء هو الله.. وأن الشر هو نتيجة البعد عن الله.. وأن الروح الإنسانية أزلية.. وأنها إذا كانت طاهرة تفوقت على الشر.. وأن لأسماء الله قوة خفية.. ومصدر هذا المذهب هو [ كتاب الخلق ] عند اليهود مع دخول بعض تعاليم فيثاغوريس العددية بما يعرف بمذهب عبادة الأعداد.. وأفكار أفلاطون الميتافيزيقية وبعض تعاليم المسيحية.. وأتباع هذا المذهب يؤمنون بتناسخ الأرواح.. والمذهب يرسم طريقة عددية في التفسير والتأويل وبعض فنون السحر والتنجيم. الكابالا هي واحدة من أعقد الفلسفات الدينية إنها تتعمق برموز غامضة وباطنية طبيعة الله والكون.. وهي معقدة جداً حيث طيلة قرون لم يسمح سوى للرجال اليهود المتدينين جداً ممن يناهزون الأربعين وقد كرّسوا حياتهم في الدين اليهودي يسمح لهم بدراستها فقط. اعتنق هذا المذهب العديد من المشاهير مثل ناعومي كامبل وديفيد بيكام ومادونا.

علملوجيا (السيَنتولوجيا،[1] أو العِلمولوجيا، تشكل مجموعة من التعاليم الدينية والمعتقدات، تستند إلى فلسفة علمانية تأسست عام 1952 من قبل المؤلف رون هوبارد، من ثم أعاد نفس المؤلف صياغتها باعتبارها "فلسفة دينية تطبيقية". بالنسبة لهوبارد فإن العلمولوجيا هي كما يمكن أن تفهم من الأصل اللاتيني لوجيا بمعنى خطاب أو دراسة وسيَنس أي علم بالتالي تكون "دراسة العلم أو دراسة المعرفة".
العلمولوجيا أشعلت جدلاً واسعاً. الانغلاق والسرية وأساليب لي الذراع في التعامل مع المنتقدين كانت سبباً للانتقادات والشك في جميع أنحاء العالم.
مبادئ العلمولوجيا وصفها العلماءو الأطباء بأنها علم كاذب. ولعل دليلهم في ذلك نابع من فلسفة العلوم التي تقول أن أي نظرية تستند إلى أي نوع من العلوية الماورائية غير قابلة للتكذيب وعلى هذا الأساس ليست علما (حسب بوبر). المشرعين، وبينهم حكومات دول عدة، وصفوا كنيسة العلمولوجيا على أنها مؤسسة تجارية متهورة، ذاكرين تحرش تلك الكنيسة بمنتقديها واستغلال أعضائها. كما تصنفها بعض الحكومات تحت المؤسسات أو التيارات المناهضة للدستور وتقوم بمراقبتها مخابراتيا ويعللون ذلك بكون حركة الساينتولجي في جوهرها حركة لا دينية مستندين إلى تاريخ الحركة وكيفية نشوئها, ويقولون أن الجانب الديني في الساينتولوجي قد أقحم فيها لكي تلقى تجاوبا من ذوي العقول البسيطة ولكي تظهر في مظهر تيار حامل لقيم إنسانية في حين أن الحقيقة هي أن مؤسسي الحركة وتاريخ نشأتها يدلون على عكس ذلك.


ويكا (بالإنكليزية Wicca: الويكا هي أشهر ديانة وثنية جديدة, تم إشهار الويكا في سنة 1954 على يد جرلد غاردنر وهي الآن موجودة في العديد من دول العالم. ادعى جرلد غاردنر أن الويكا هي استمرار لديانة سحر التي استمرت بالسِر لمئات السنين, رجوعاً إلى الوثنية ما قبل المسيحية في أوروبا, لهذا فإن الويكا تسمى أحياناً بالديانة القديمة. لا يمكن إثبات هذه الادعاءات بشكل موضوعي, ويظن المؤرخون أنه تم تجميع ديانة الويكا في فترة ما بعد العشرينات. منذ ذلك الحين تفرّعت الويكا عدّة تقاليد وتُوصف تلك التي حافظت على تعليمات غاردنر بالكامل بـالويكا الغاردنيرية. شهدت الويكا مع الوقت تحوّلاً أكبر نحو العلنية بعدما كانت شبه سرية وبعض أسرار الويكا لا تزال سراً ولا يعرفها إلا من تم قبوله في صفوف الويكا. تختلف المناهج بين تقليد ويكي وآخر وهناك أيضاً أقسام من الويكا التي لا تؤمن بمنهج معين. والويكا هي دين غير هرمي ويمكن لأي شخص اعتناق الويكا من دون الحاجة لأي إثبات على الانتماء إلى مؤسسة دينية للويكا.)


اتاسف للاصدقاء والقراء الاعزاء لاطاله المقاله ولكن كان لابد ان اوضح لكم ماهيه ما يحدث حولنا من صراع للاديان ومن الدين الاكثر ومن الذين الذي يحكم العالم وماهيه الاديان والبشريه من صراع قائم حتي ياتينا اليقين وياتينا المخلص في اخر الزمان ليعم دين الله علي ارضه ويرتضي به الناس جميعا ونبتغي رضوان الجليل الملك

اتمني ان تنال تلك المقاله اعجابكم ولكم مني كل التحيه والتقدير
الرجوع الى أعلى الصفحة اذهب الى الأسفل
https://negmeldein.forumarabia.com
 
مقال عن (( الاديان والبشريه ))
الرجوع الى أعلى الصفحة 
صفحة 1 من اصل 1
 مواضيع مماثلة
-
» مقال ( جواهر اسلاميه )
» مقال ( حسن المعامله مع الناس)
» مقال ( السحر والاديان )
» مقال عن (( ما هو الاسلام في القران ))
» مقال علماء ال البيت

صلاحيات هذا المنتدى:لاتستطيع الرد على المواضيع في هذا المنتدى
شباب بني هاشم ال البيت  :: الفئة الأولى :: مقالات بني هاشم لال البيت-
انتقل الى: